This world is full of trials and tribulations in which no man is safe from , such as the example of an illness that may disrupts man’s life or weakens him or a calamity that may befall him .
"And We will surely test you with something of fear and hunger and a loss of wealth and lives and fruits, but give good tidings to the patient,
Who, when disaster strikes them, say, "Indeed we belong to Allah, and indeed to Him we will return." - (Chapter Al Baqarah 2:155-2:156)
Pray for New Zealand and for all humanity as well .
Afflictions ( trials or tests ) are however a blessing in disguise if we derive lessons from them and if it make us come closer to our creator for our Lord showers mercy through trials and tries some with blessings. The loss of a loved one sometimes make someone question why me ?
Bitterness of this world for the believer is the real sweetness of the Hereafter for him or her who endured the test with patience and acceptance of Allah decree . Many a blessing given to a man has been a source of his illness and many a deprived person has been healed through his depravity. The loss of welath can make a person realize nothing last forever in this life and might make a person reprioritize his goals so that there is a balance between work , family and most importanly your coonection with your creator should be your number one at all time no matter what .
Whatever is written for you ...
You will get it no matter what ..
So never be worried , and trust in your lord Allah.Bitterness of this world for the believer is the real sweetness of the Hereafter for him or her who endured the test with patience and acceptance of Allah decree . Many a blessing given to a man has been a source of his illness and many a deprived person has been healed through his depravity. The loss of welath can make a person realize nothing last forever in this life and might make a person reprioritize his goals so that there is a balance between work , family and most importanly your coonection with your creator should be your number one at all time no matter what .
Allah says, "It may be that you dislike a thing which is good for you and you like a thing which is bad for you. Allah knows but you do not know." (2:216)
خطبة بعنوان. لاتحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم
. وهذه سنة الله في تمحيص أوليائه: (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلّ نِبِيّ عَدُوّاً شَيَاطِينَ الإِنْسِ وَالْجِنّ يُوحِى بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً)[الأنعام: 112]. فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً)[النساء: 19].
. وهذه سنة الله في تمحيص أوليائه: (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلّ نِبِيّ عَدُوّاً شَيَاطِينَ الإِنْسِ وَالْجِنّ يُوحِى بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً)[الأنعام: 112]. فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً)[النساء: 19].
قد يكون الابتلاء سبب ليراجع الإنسان نفسه، ويحاسبها على ما اقترفت من الذنوب، يقول الله -عز وجل-: (وَلَقَدْ أَرْسَلنَا إِلَى أُمَمٍ مّن قَبْلِكَ فَأَخَذْنَـاهُمْ بِالْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ * فَلَوْلا إِذْ جَاءهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُواْ وَلَـكِن قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَـانُ مَا كَانُواّ يَعْمَلُونَ)[الأنعام: 42- 43. لقد أخذهم الله بالبأساء والضراء ليرجعوا إلى أنفسهم، لعلهم تحت وطأة الشدة يتوبون ويرجعون إلى الله: (ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُواْ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ)[الروم: 41]. وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُؤَجَّلًا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ (145) (آل عمران)
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ أَوْ كَانُوا غُزًّى لَوْ كَانُوا عِنْدَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذَلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ وَاللَّهُ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (156) (آل عمران)
يونس
وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (107) (يونس)
لكل أجل كتاب يمحوا الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب39>> الرعد]. قال تعالى: إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ [القمر:49]. قال تعالى: وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلا رَطْبٍ وَلا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ [الأنعام:59]. وقال جل وعلا: وَمَا تَحْمِلُ مِنْ أُنْثَى وَلا تَضَعُ إِلَّا بِعِلْمِهِ وَمَا يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ وَلا يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ [فاطر:11. معجزة انشقاق القمر داود موسى بیدكوك, وأنه مسلم, ویرأس الحزب الإسلامي البریطاني.
ثم أضاف أن ھذه الآیات في مطلع سورة القمر كانت ھي السبب في إسلامه في أواخر السبعینیات من القرن العشرین؛ لأنه ببحث مستفیض في الأدیان أھداه أحد المسلمین ترجمة لمعاني القرآن الكریم, وأنه عند فتح ھذه الترجمة لأول مرة فوجئ بسورة القمر، فقرأ الآیات في مطلعھا, ولم یكد یصدق أن القمر قد انشق ثم التحم فأغلق الترجمة وانصرف عنھا, ثم شاء لله تعالى أن یشاھد على شاشة التلفاز البریطاني B.B.C برنامجا عن رحلات الفضاء استضاف فیه المذیع البریطاني المعروف جیمس بیرك (James BURK) عن رحلات الفضاء ,استضاف فیه المذیع البریطاني المعروف جیمس بيرك ثلاثة من علماء الفضاء الأمریكیین وذلك في سنة 1978 م, وفي أثناء الحوار كان (Burke ) المذیع ینتقد الإسراف على رحلات الفضاء بإنفاق ملایین الدولارات والأرض یتضور فیھا ملایین البشر من الجوع, والمرض, والجھل, والتخلف, قرر العلماء بأن ھذه الرحلة قد أثبتت لھم حقیقة لو أنفقوا أضعاف ھذا المبلغ لإقناع الناس بھا ما صدقھم أحد, فسأل المذیع: ما ھي ھذه الحقیقة؟ فأجابوا: أن هذا القمر قد سبق له أن انشق ثم التحم, وأن آثار محسوسة تؤید ذلك الحدث قد وجدت على سطح القمر وامتدت إلى داخله.
فقال السید / بیدكوك: حینما سمعت ذلك قفزت من الكرسي الذي كنت أجلس علیه أمام التلفاز, وقلت: معجزة تحدث لمحمد قبل ألف وأربعمائة سنة ویرویھا القرآن بھذا التفصیل العجیب یسخر لله من یثبتھا للمسلمین في عصر العلوم والتقنیة الذي نعیشه, وینفق ھذا المبلغ الكبیر, لابد وأن یكون ھذا الدین حقًا, وعدتُ إلى ترجمة معاني القرآن الكریم أقرؤھا بشغف شدید, وكانت آیات افتتاح سورة القمر ھي السبب المباشر لقبولي الإسلام دینًا.]. يقول أبو يزيدٍ البِسطاميُّ: "عِشتُ مع الناس أربعين سنةً فوجدتُّهم أمواتًا غيرَ أحياء وما يشعُرون أيَّان يُبعَثون، فكبَّرتُ عليهم أربعَ تكبيراتٍ، ونفضْتُ يدِي منهم، وجدتهم لا يقطَعون ولا يصِلون، لا يُميتون ولا يُحيُون، لا يُقرِّبون ولا يُبعِدون، لا يُعِزُّون ولا يُذِلُّون، لا ينفعون ولا يضُرُّون". ثم قال مُتمثِّلاً:
لا تسألَنَّ بُنَيَّ آدم حاجةً
وسَلِ الذي أبوابُه لا تُحجَبُ
اللهُ يغضبُ إن تركتَ سُؤالَهُ
وترى ابنَ آدم حين يُسألُ يغضبُ
وقال وهبُ بن مُنبِّه: "قرأتُ في الكتاب الأول: أن اللهَ - جل وعلا - يقول: بعِزَّتي إنه من اعتصنمَ بي فإن كادَته السماوات بمن فيهنَّ والأرضون بمن فيهنَّ فإني أجعلُ له من بين ذلك مخرَجًا، ومن لم يعتصِم بي فإني أخسِفُ به من تحت قدمَيْه الأرض، فأجعلُه في الهواء، فأكِلُه إلى نفسه"
يقول "توماس أرنولد": "كانت العلوم الإسلامية وهي في أوج عظمتها تضيء كما يضيء القمر فتُبدد غياهب الظلام الذي كان يلف أوربا في القرون الوسطى".
ويقول المستشرق "أدم متز" في كتابه "الحضارة الإسلامية في القرن الرابع الهجري": "لا يعرف التاريخ أمة اهتمت باقتناء الكتب والاعتزاز بها كما فعل المسلمون في عصور نهضتهم وازدهارهم، فقد كان في كل بيت مكتبة". في عام 2015 فوجئ العالم بإسلام كوليز سايمون أول سفير بريطاني بالمملكة وأسلم قبل موسم الحج وأعلن إسلامه في موسم الحج وهو يؤدي المناسك وهو أمام الكعبة الشريفة مما جعل الكثيرين على مواقع التواصل يعبرون عن سعادتهم لاعتناقه الإسلام. .